قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (تَصَدَّقُوا فَسَيَأْتي علَى النَّاسِ زَمانٌ يَمْشِي الرَّجُلُ بصَدَقَتِهِ، فلا يَجِدُ مَن يَقْبَلُها).[١٢]
نگرانی آنها این بود که ممکن است سلاح جدیدشان به طور تصادفی جو زمین را مشتعل کند.
«تحصن» زندانیان زن اوین در اعتراض به حکم اعدام پخشان عزیزی
اما برای درک معنای واقعی این زمان استعاری، لازم است ماجرای ساعت را بشناسیم، اینکه از کجا آمده، چگونه باید زمان را از روی آن خواند و در مورد مخاطراتی که بشریت با آنها مواجه است چه میگوید.
وسواءٌ كنّ ضحايا أو شاهدات أو متّهمات، تواجه النساء اللواتي يتعاملن مع منظومة العدالة الجنائية في مصر خطر التجريد من ملابسهنّ وتحسّس أجسادهنّ، وانتهاكهنّ.
المحافظة على تلاوة كتاب الله -تعالى- وفهمه وتفسيره؛ فهو خير حافظٍ وخير معينٍ، وخير ما يربط المسلم بآخرته، ويحذّره من أعدائه، ويزكّي نفسه، ويبعده عن الفتن.[٨]
دعمها على read more تحقيق أهدافها معنويّاً وجسديّاً، واستخدام العبارات التي ترفع من عزيمتها وتحثّها على التقدم أكثر.
ورغم أن هذه المعاملة ليست قانونية، لا تستطيع النساء عادة فعل شيء تجاهها في بلدٍ يحكمه نظام سلطوي ذكوري.
وأوصى النبي -صلى الله عليه وسلم- المؤمن أن يصبر على أذى الناس، وأن يخالطهم ويعاملهم؛ فعن عبد الله بن عمر بن الخطاب -رضي الله عنهما- قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم-: (المؤمن الذي يخالط الناس ويصبر على أذاهم، خير من الذي لا يخالطهم ولا يصبر على أذاهم)،[٥] فلا يستغني الإنسان عن معاملة الناس، وفي نفس الوقت لا تخلو صفات الناس ممّا يعكّر صفو المؤمن ويسبّب له الضيق والحزن والغضب.
لطالما نفى المسئولون الحكوميون روايات الاعتداء الممنهج، مؤكدين أنهم يجرون عمليات تفتيش عادية يقرّها القانون وأنه لا غنى عنها إما لخدمة التحقيق أو لمنع دخول محظورات إلى السجون.
يقول خالد فهمي، وهو أستاذ مصري متخصص في تاريخ الشرق الأوسط في جامعة كامبريدج: ”دولتنا عمياء تجاه العدالة، وما يحرّكها بدلًا من ذلك هو الانتقام. فهم يستخدمون الأجساد للنيل من النفس البشرية“.
يدل استخدام المرء لعبارات الشكر والثناء للآخرين على حسن التربيّة، وهي من الكلمات التي تُحب الأنثى سماعها والتي تدل على احترامها والاعتراف بمجهودها، وقد تكون العبارات كما يأتي:[٣]
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (فيَهْزِمُ اللهُ اليهودَ، فلا يَبْقَى شيءٌ مِمَّا خلق اللهُ عَزَّ وجَلَّ يَتَواقَى به يهوديٌّ، إلا أَنْطَقَ اللهُ ذلك الشيءَ، لا حَجَرٌ ولا شجرٌ ولا حائطٌ ولا دابةٌ، إلا الغَرْقَدَةُ، فإنها من شَجَرِهِم لا تَنْطِقُ، إلا قال: يا عبدَ اللهِ المسلمَ هذا يهوديٌّ فتَعَالَ اقتُلْه، فيكونُ عيسى ابنُ مريمَ في أُمَّتِي حَكَمًا عَدْلًا، وإمامًا مُقْسِطًا يَدُقُّ الصليبَ، ويَذْبَحُ الخِنْزيرَ، ويضعُ الجِزْيةَ، ويتركُ الصدقةَ، فلا يَسْعَى على شاةٍ ولا بعيرٍ، وتُرْفَعُ الشحناءُ والتباغُضُ، وتُنْزَعُ حِمَةُ كلِّ ذاتِ حِمَةٍ).[٢٧]
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إنَّكم في زمانٍ من ترَك منكم عشرَ ما أمرَ بِه هلَك ثمَّ يأتي زمانٌ من عملَ منكم بعشرِ ما أمرَ بِه نجا).[٢٥]